علل اتهام الكفار الرسول بالكهانة والشعر، لم يستطع الكفار الرد على الرسول محمد وعدم اسكاته بالدين الذين يسموه الدين الجديد فقاموا على قول عنه كاهن وأن هذا الدين الذي يدعو إليه هو دين ليس من عند الله بل يقوم أحد على، تلقينه ولكن رد عليهم الله تعالى فما أدى إلى اسكاتهم ولم يستطيعوا الرد على الرسول فما كان إلى قيامهم على تعذيب الرسول وصحبه والقيام على، قتل المؤمنين حتى يتراجعوا عن دينهم ويرجعوا إلى دين أباءهم وأجدادهم ولكن الدين الإسلامي في قلوب المؤمنين كان من أقوى الأشياء.
علل اتهام الكفار الرسول بالكهانة والشعر
ومن ثم قام الرسول على الهجرة إلى المدينة لوجود الكثير من القتل في صفوف المؤمنين وأيضا قيام الكفار على تعذيب المؤمنين كثيرا فخاف عليهم وخاف على الدعوة الإسلامية من القضاء عليها ووجد بأن المدينة المنورة سوف تقوم على، الاستقبال أفضل استقبال وحدث ما كان يعتقد الرسول وأول ما عمل به الرسول في المدينة على توحيد الأخوة بين المهاجرين، والانصار حيث أن جميع الصحابة أصبحوا على قلب رجل واحد وكل واحد يخاف على أخيه من الضياع.
الإجابة/ لاعتقادهم بأن هناك إنساناً يقوم بتعليمه.